تعطلت في اللحظات الأولى مكبرات الصوت داخل القاعة الكبرى بقصر المؤتمرات، التي تحتضن القمة الإفريقية، حيث وجد الرئيس ولد عبد العزيز نفسه مستعينا بمعاونيه لإصلاح المكبر المستخدم لإلقاء كلمته.
كما تعطل النقل المباشر لفعاليات القمة عبر التلفزة الموريتانية، وذلك لمدة دقائق عاد بعدها، بعد أن تعرض لتشويش في بداية كلمة مفوض الاتحاد الإفريقي، فيما لوحظت أخطاء في أسماء بعض الدول داخل القاعة.
كما تم اغراق القاعة بكتائب من البشمركة واشخاص لاعلاقة لهم بالصحافة تم منحهم بطاقات دعوة من طرف مستشار الرئيس ونظيره في الاتصال.
وهي أخطاء تعود كلها إلى فشل خلية نساء شارع مسعود المسماة اللجنة الإعلامية
شبكة المراقب