فساد صوملك يطفو على السطح
منذو نشأتها وهي البؤرة الأولى للفساد والمحسوبية والزبونية
وأكل الميزانية وكانت كل إدارة تلعن أختها وتأكل مالم تأكل سابقتها
وما توقيف الجمارك لتلك العصابة المشاركة في العملية الإجرامية لسرقة أطنان البنزين الأخيرة إلا دليل ساطع كالشمس على فساد تلك الشىركة واستفحالها فيها
واليوم ينظرالمواطن بأمل كبير نحو المتابعة القضائية لعصابة صوملك تلك راجيامن الله أن يوفق القضاء في قطع رؤس الإجرام في تلك الشركة
وتطهيرها من المفسدين فيها الذين أكلو ا
الأخضر واليابس فيها