فخورين بتراجعنا في حرية الصحافة مادام السببب الدفاع عن عرض رسول الله. صل . ياخونة مراسلون بلاحدود

مراسلون بلاحدود تقول وهو لعمري قول الزور والكذب والعمل به أن بلدا مسلما عرف بالعلم والتميز والمحبة النبوية التي خالطت في المحبة النبوية الدم والعظام

أن ذالك البلد تراجعة فيه حرية الصحافة بسبب أن ذالك البلد وقف وقف حق مع تاريخ الإسلامي ونبيه صلى الله عليه وسلم الذي أعترف له أكبر المفكرين الغربين بأنه لوحكم العالم لساد العدل في العالم وأنه الرحمة المهداة والحرية الحق

بأي منطق أعوج مختل تطالعنا تلك المنظمة العمياء في نظرها للواقع الصحفي للعالم

أحقا أنا تراجعنا بسنن لقانون يحمي الجناب النبوي عود ٱلى رشدكم وأقرأ قوانينكم والتي تنص كلها على أن أي صحفي لايمكن له أن يحدث بنصف كلمة تنكر محرقة الهلوكوست

 

وإذا

 

تجرأ سيكون في خبر كان

هذه قوانينكم أنتم وصحفكم التي لم تكتب يوم عن محرقة الهلوكوست أوتمس مقدسا من مقدساتكم أوتنال من أحد القساوسة عندكم هل نحن بتلك السذاجة بمكان لنعتقد أن كل قساويسكم وتاريخكم ناصع البيضا وأن ألائك القساوس ليسوا بشرا لايخطأون

لكن الحقيقة أنكم أنتم من يخنق الصحفي بحبل من مسد ويخنق حريته حين يفكر في التعبير عن أخطاء القساويسة أوحقيقة محرقة الهليكوسة

التي أثير عليها ما أثير

يا مراسلو المعاير العوجاء ويامنظمات الكيل بمكيالين لن تخدعونا بعد اليوم فقد كشفت حقيقتكم المخجلة وهو أنكم النفاق بعينه حين تحرمون أمر وتبيحونه لأنفسكم

ويحكم ماقيمتنا وقيمة حريتنا الصحفية إذا ولينا الدبر لعضر الجناب النبوي الشريفة وتركنا

 

السفاهاء

والأقزام ينالون منه بكلمة

الحرية الحقيقة هي تلك التي منحناها لأنفسنا اليوم حين وقفنا في وجه السفهاء والخونة والمدسوسين الملاحدة لنرفع في وجههم سيف  حمزة البطش وخالد المغوار ونقول لهم شاهت وجوهكم

لانريد تلك الحرية المريضة

الحرية هي حرية الدفاع عن الجناب النبوي

فَمَنْ يَهْجُو رَسُولَ اللَّهِ مِنْكُمْ ** ويمدحهُ، وينصرهُ سواءُ

 

فَإنّ أبي وَوَالِدَهُ وَعِرْضي ** لعرضِ محمدٍ منكمْ وقاءُ

 

فإما تثقفنّ بنو لؤيٍ ** جُذَيْمَةَ، إنّ قَتْلَهُمُ شِفَاءُ

 

أولئكَ معشرٌ نصروا علينا ** ففي أظفارنا منهمْ دماءُ

 

وَحِلْفُ الحارِثِ بْن أبي ضِرَارٍ ** وَحِلْفُ قُرَيْظَةٍ مِنّا بَرَاءُ

 

لساني صارمٌ لا عيبَ فيهِ ** وَبَحْرِي لا تُكَدِّرُهُ الّدلاءُ

 

قصيدة هل رسم دارسة المقام

 

أترك تعليق

M .. * جميع الحقوق محفوظة لـ موقع أخبار الوطن 0

%d مدونون معجبون بهذه: