تظاهر العشرات من الشباب بعيد صلاة الجمعة للمطالبة بمراجعة وضع ملف كاتب المقال المسيئ، وإرجاعه للمحكمة العليا.
وطالب الشباب بضرورة تحريك الملف من طرف المدعي العام، وإعادة الحكم الصادر على كاتب المقال المسيئ، وإثبات الحكم الأول القاضي بالإعدام.
ودعا الشباب إلى التظاهر السلمي حتى يحكم شرع الله، وتطبق الشريعة على حد تعبيرهم.
تم تنظيم التظاهر مباشرة بعد صلاة الجمعة برحاب الجامع الكبير وسط نواكشوط، وشهدت إقبالا شبابيا معتبرا.