عجزة من البشمركة الفاشلة من بينهم سائق تكصي ومولدة للناساء. يهاجمون الصحافة المتصدرة للمشهد الإعلامي في موريتانيا على قناة الوطنية . قناة الوطنية استضافت عجزة من البشمركة من بينهم من فشل في إدارة موقع ومن يدير مواقع في ذيل المواقع الموريتانية تريد منهم تنوير الرأي العام على طريقة تغطية الرئاسيات المقبلة ” فاقد الشيئ لايعطيه ” حيث استغلوا منبر الوطنية المحترم لمهاجمة الصحافة المتصدرة . من هنا نهيب بقناة الوطنية أن لا تفتح منابرها لعجزة الصحافة الفاشلبين الذين عجزوا عن تأسيس مؤسسات إعلامية لها تأثير على الرأي العام وقادرة على تحريكه على الوطنية أن تميز بين بشمركة الصحافة العجزة الفاشلة والصحافة المتصدرة للمشهد الإعلامي القادرة على إصال المعلومة للمواطنين وتثقيفهم كيف لمن لايملك موقع متصدر ولاصفحة نشطة على الفيسبوك يكون له دور في تنقية صاحبة الجلالة التي اصبحت السلطة الأولى في العالم . هؤلاء العجزة الجالسين في قناة الوطنية يهاجمون الصحافة المتصدرة هم من ميع الصحافة في حقبة ولد الطائع حين كانون يذهبون في زيارات ولد الطائع ويتسولون على المسؤولين بطريقة مهينة للصحافة , جمعوا الملايين وشيدوا القصور في انواكشوط . هؤلاء العجزة من بينهم سائق تكصي في التسعينات أجرته مجموعة من البشمركة تلقب نفسها حاليا بالعمداء وهم في حقيقة الأمر اعمد متهالكة في زيارة لود الطائع لولاية آدرار .وجمعوا مابلغ معتبرة من عدة منازل وتقاسموها امامه فتنبه على عملهم المشين المربح فذهب إلى مالك السيارة واخبره بأنه وجد عملا وذهب إلى انواكشوط وطبع صحيفة بملغ خمسون ألف أوقية قديمة ورافق ولد الطائع في زيارة للولايات الشرقية وجمع الكثير من الأموال وهو الآن يملك عدة منازل في تفرغ زينة ويلقبونه بالعميد أما مولدة النساء فكانت تولد النساء في مستشفى مركز الاستقطاب الوطني واكتتبها مديرة إذاعة أعلن عن إفلاسها منذ عدة أعوام كانت هي أول تجربة لها في الصحافة وبعد افلاس الإذاعة مباشرة اصبحت
قيادة في نقابة الصحفيين المطعون في شرعيتهاوتطالب بتنقية الصحافة …. هزلت……