اشعلت مواقع التواصل الاجتماعية صورة للرئيس محمد ولد عبد العزيز في شارع عام مع المواطنين في مدينة انواذيبو هاتفه بيده وبدون حراسة وقد يكون الرئيس ولد عبد العزيز أراد توجيه عدة رسائل خارجية وداخلية من ألتقاط هذه الصور الأول منها رسالة للمستثمرين الدوليين أن موريتانيا دولة أمنة ورسالته الثانية للرأي العام الموريتاني انه مازال رئيس الفقراء ورسالته الثالثة هاتفه الذي يحمل بيده يعني ذالك اهتمامه بالإعلام الإكتروني ومتتبع لمشاكل المواطنين عن طريقه .