والله لا أعرفها ولا نعفر للأسف حتى اسم والدها وبطبع جهل لاعيناني مجرحة لكن هذه هي الحقيقة ابا من ابا عيشة فتاة طيبة عرفتها بعد أن اتصلت على الرقم الموجود على الموقع الذي أديره موقع أخبار الوطن وطلبت مني الحضور لشركة شنقيتل لتوقيع عقد اشتراك بكل احترام وبدون وساطة والله لو رأينا مثل عيشة لكانت موريتانيا في مقدمة الدول النامية صدقوني لم نشاهد في موريتانيا يوم من الأيام عمل نزيه بدون محسوبية تتحكم فيه معايير فنية فقط إلا في اختيار شنقيتل لمعايير لاشتراكات صدقوني بعد أن قدمت إلى مكتب عيشة قالت لي هل لديك وساطة هنا لاشتراكات قلت لها لا والله قالت لي بكل عفوية وقلب سليم نحن في شنقيتل نحترم جميع الصحافة لكن لدينا معايير في لاشتراكات من توفرت فيه لا يحتاج لوساطة نحن من سيتصل عليه عجبا شابة في خريف عمرها تعمل بكل نزاهة قلت بداخلي ما أحوج الرئيس عزيز لأمثالها في حربه على الفساد والمفسدين بعد أيام أتصل علي صديق مقرب مني وقال لي انت كيف حصلت على اشتراك شنقيتل أجبته بكل وضوح شركة شنقيتل رزقها الله بمسؤولة إعلامية نزيهة وطيبة اتصلت علي وعلى زملاء معي في نفس التصنيف و يمكنك أن تسألهم قالت لي أن شركة شنقيتل ترغب في عقد اشتراك معنا بدون وساطة وزبونية لم يصدق زميلي للأسف ومن حقه وسرب لي احد الزملاء انه قال موقع أخبار الوطن لديه وساطة من احد الجنرالات قلت له لا تثريب عليه الله حسيبه بعد فترة زمنية اشتركنا اجتماع كبير وحكيت عليهم حكايتي مع شنقيتل منهم من صدق ومنهم من كذب مرت شهور واتصل علي احد الزملاء يسألني عن طبيعة اشتراكات شنقتل قلت له لا تتسرع شنقيتل تضع معايير ان توفرت فيك ستتصل عليك بكل احترام كان الأمر على مادار بيني معه اتصل علي وشكرني وشكر المسؤولة الإعلامية عيشة ,
ومن باب الوفاء و الإخلاص لمن خلص الله وعمله ومن باب اداء شهادة الحق الذي يظهر و ينير عتمة الباطل الذي لا بد ان يتقهقر ، وبكل امانة ووفاء فانني … اشهد بنزاهة المسؤولة الإعلامية لشركة شنقيتل عيشة لم تسلم عيشة فكانت ضحية مرتزق من أدعياء المهنة ومن المؤسف انه من المواقع التي اتصلت عليه شركة شنقيتل للحضور لتوقيع عقد لاشترك لم يكافي المرتزق للفتاة الطيبة بدل من ان يشكرها ويذكرها كمثال حي في الوفاء ولاحترام حرض عليها مدير موقع أنباء الشرق المحترم الصحفي شياخ ولد محمد محمود ان عيشة اتصلت عليه كقريب و عقدت معه اشتراك أفترى على الله كذب وعرض فتاة طيبة لتهجم من طرف موقع أنباء الشرق لكن بعد اتصالي شخصيا بمدير موقع أنباء الشرق وحكيت عليه حكايتي مع شنقيتل اعجب بها وحذف الخبر الذي كان من ورائه جرثومة من جراثيم الصحافة