هددت مجموعة من اللصوص وزير بنشر صور خليعة بعد سرقة هاتفه الخاص وحسب معلومات أن العصابة طلبت من الوزير مبلغ خمسة ملايين لتسليمه هاتفه ومراسلاته الغرامية لكن الوزير مازال يتكتم على القضية ويحاور العصابة وحسب المصدر أن الهاتف يحمل مراسلات غرامية لا تتماشى معه مع فتيات صغار وقد استعان الوزير بشخص مقرب منه للمفاوضات مع اللصوص ولم يستبعد المصدر قرب التوصل إلى حل المشكلة مهما كلفت وتتحدث مصادر أخرى أن الوزير يتهم سائقه بسرقة هاتفه وتسليمه للعصابة لكن حساسية الموضوع دفعت الوزير إلى عدم تقديم شكوى من السائق واللصوص.