رجل الأعمال عبد الرحمن الطالب أعبيدي ينجح في لم شمل مقاطعة كرو دعما لخيارات حزب الاتحاد:
أحتضن منزل رجل الأعمال ،و المناضل بحزب الإتحاد من أجل الجمهورية عبد الرحمن الطالب أعبيدي بتفرق زينة الليلة البارحة اجتماعا من أكبر.. الاجتماعات التي ضمت الطيف السياسي في مقاطعة كرو من كافة أحلافه سابقا ،و التي انصهرت في بوتقة حلف واحد داعم لخيارات حزب الإتحاد من أجل الجمهورية في المقاطعة بشكل خاص ،و ولاية لعصابة بشكل عام ،بدأت المداخلات بتلاوة آيات من الذكر الحكيم بعد ذلك كلمة ترحيبية بالحضور مع السيد: محمد البخاري دمين الطالب أعبيدي مسؤول حزب الإتحاد من أجل الجمهورية في بعض الدول الإفريقية ،و الذي شكر الحضورعلى التواجد منقطع النظير ،مشيرا إلى أنَّ هذا الجمع المميز.. من أهل كرو قل أن يجتمع تحت سقف واحد ،و هو ما تحقق لله الحمد ،كما شكر حزب الإتحاد من أجل الجمهورية برئاسة السيد: سيدي محمد ولد محم على حسن اختيار المترشحين ،و الذي انطلق من القواعد الشعبية لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية ،داعيا الجميع إلى التعبئة ،و التصويت لجميع.. مترشحي حزب الاتحاد من أجل الجمهورية ،و شكر الوزراء على الحضور المميز.. ،داعيا جميع الحضور للتعبئة من أجل إنجاح الزيارة المرتقبة لرئيس الجمهورية لولاية لعصابة ،بعدها تناول الكلام عمدة مدينة كرو السيد: الشيخ أم ولد حد الذي شكر بدوره الحضور المتميز كمًّا ،و كيفا مؤكدا بعد رأيته للطيف السياسي للمقاطعة مجتمع على كلمة سواء جسدها جمعهم الكريم بأن جميع مترشحي حزب الإتحاد من أجل الجمهورية تأكد لديه بما لا يدع مجالا للشك فوزهم في الانتخابات في شوطها الأول بإذن الله ،لكن ذلك لا يحتم علينهم عدم الجد في العمل ،و بذل الغالي.. ،و النفيس لحسم جميع المناصب الإنتخابية بمقاطعة كرو حسب تعبير العمدة ،و رئاسة المجلس الجهوي على مستوى ولاية لعصابة ،ليتدخل بعد ذلك عمدة كامور السيد: محمدو ولد أحمد سالم مطمئنا الحضور على أن بلدية كامور تحت سيطرة حزب الإتحاد من أجل الجمهورية ،-و هو القادم لتوه منها لغرض حضور هذا الإجماع- ،بعد ذلك تتالت مداخلات الوزراء ،و التي صبت في مجملها على دعم خيارات حزب الإتحاد من أجل الجمهورية ،ليتناول الكلام مباشرة مرشح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية لرئاسة المجلس الجهوي على مستوى ولاية لعصابة تلاه المرشح الثاني لنيابيات مقاطعة كرو ،لتختتم الدعوة الفريدة من نوعها بكلمة متميزة.. لصاحب الدعوة شكر فيها الحضور على تجشم عناء الحضور الذي أثلج صدره ،و جعله يلامس الفرقدان من فرط الإبتهاج.. ،و السرور.. به.