حصلنا في موقع أخبار الوطن على معلومات تفيد بأن الحزب الحاكم في موريتانيا يتجه للفوز بنواب أكجوجت ” بنشاب ” الشامي ” لكن في المقابل سيخسر البلديات الثلاث حسب المعلومات الواردة من ولاية إ نشيري ومقاطعتي ” بنشاب ” و الشامي وحسب مصادرنا ان ساكنة أكجوجت بررت رفضها لعمدة اكجوجت بانه لم يحقق في مأموريته المنتهية إلا لقب ” والله حتى اصبح البعض يلقبه بعمدة والله وغير بعيد من ذالك عمدة الشامي المحمول من طرف رجل الأعمال الشاب والنائب الذي يحظى بشعبية كبيرة في مقاطعة الشامي لكنه محرج جدا من العمدة الذي يلقبه بعض ساكنة الشامي بالعمدة ” البارد” الذي لايحمل اية فكرة لتطوير المقاطعة الذهبية الجديدة أما بخصوص عمدة بنشاب برر البعض عدم نجاحه بضعف تجربته السياسية بين هذا وذاك يبقى السؤال المطروح هل ستقبل الدولة بخسارة هذه البلديات الثلاث الحساسة والهامة من حيث الموقع والاقتصاد ؟