حصل موقع اخبار الوطن على معلومات تفيد بأن تقارير كاذبة ومضللة لوالي إنشيري ضد الدكتور ولد ممد وراء إقالته المشبوهة والمثيرة وتضمن تقرير الوالي الكيدي ان ساكنة إنشيري اشتكت من الطبيب الرئيسي وهو مانفته الساكنة جملة وتفصيلا بل اجمعوا على احترام الطبيب للمواطنين بصفة عامة و ولعمله بصفة خاصة واثناء المقابلات حصلنا على معلومات عن سبب خلاف والي إنشيري والدكتور ولد ممد تفيد هذه المعلومات بان الوالي طلب من الدكتور الرئيسي في الولاية معاينة زميل له خارج المدينة وهو ما رفضه ولد ممد معتبرا ذالك خارج صلاحياته ليتصل والي الولاية بالدكتور ويهدده لم يستجب ولد ممد لتهديد الوالي و خاطبه باحترام السيد الوالي إن كان المريض في وضعية حرجة عليكم إرسال سيارة إسعاف له وأنا جاهز لاستقباله في المستشفى تأدية لواجبي المهني والأخلاقي وبعد انتهاء التهديد قرر الوالي إرسال تقرير لوزارة الصحة يتهم فيها الطبيب بسوء معاملة المواطنين وهو ما ستجابة له الأمين العام لوزارة الصحة وكأنه تحت وصية الوالي واحتراما للرأي والراي الأخر بحثنا عن ضحايا الدكتور حسب تقرير الوالي المثير للجدل فشلنا في العثور عليهم وحصلنا على سبب الخلاف والتقرير المشبوه ……..