تعد الإدارية المرموقة ياسية بوزارة الداخلية واللامركزية أبرز شخصية شكل دعمها للمرشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد الغزواني ، التي أكبر مبادرة شهدتها العاصمة نواكشوط ، كما ونوعيا ، نظرا لحضورها المتميز ، دون أن يقف خلفها رجل أعمال ولاجهة ولاقبيلة.
وعبرت التظاهرة عن مدى ثقل الإدارية المتألقة زينب بنت أحمدناه السياسي ونفوذها الشعبي، وقدرتها على ترجيح كفة المرجح، نظرا لما تتمتع بع من ثقل شعبي كبير ، ما يعكس المصداقية القوية التي تحظى بها بنت احمدناه ، وقد تجسد ذلك في حرص عدد من أبرز رفاق صاحبة الدعوة من كبار أُطر قطاع الداخلية واللا مركزية؛ حيث كان في طليعة من لبوا دعوة بنت احمدناه، ثلاثة ممن تناوبوا على منصب الأمين العام لوزارة الداخلية خلال العشرية الاخيرة؛(محمد الهادي ماسينا ، باب ولد بوميس ، و الامين العام الحالي محمد ولد أسويدات) إلى جانب ولاة وإداريين سابقين من القطاع ذاته.
ويكفي الإدارية المرموقة زينب بنت أحمدناه ما قاله البداع الأمير أحمد سالم ولد يونس في الأمسية التي نظمتها دعما للمرشح الرئاسي محمد ولد الغزواني ، حيث أعلن دعمه للمرشح دعمه للرجل لأن زينب تدعمه ، وذلك في “طلعتين ” هذا نصهما :
محمل الشيخ أراعيه
محمد أحمد كاع أُكافيه
ولد الغزواني تاجْ اعْليه
لولِيّ واقْطابْ الزمان
فيه الدِّين أُلمروّ فيه
وافعظم لمان ألحسان
مرشّحْ وِفاقْ أفمجيه
المورتانْ العكَد أمتان
فتن جربناه إجازيه
سمعُ زين ألاكَط اشْيانْ
ثِيق عند النّاس أوجيه
سمع زين ألاكط اشيان
وزير الدفاع أفيديـــــــه
سابكه قيادة الاركان
من يومْ اتْولّاهَ يعطيه
بيدْ امْلان واحْن فالمان
أما الطلعة الثانية فعرج فيها البداع ولد يونس على دعمه للمرشح لأن زينب منت أحمدناه دعمته قائلا :
وامْنين ادْعمتيه انتِيّ
يزينب حتم اعليّ
لخبار الّ بين ايديّ
نعطيهَ ما فيهَ نقصان
إِطَارْ أُتالبتك فــــــيّ
من لسيادْ اكْبال أُلعيان
واتْقودِ عندك شعبي
حد امعاهْ افجيهَ يمتان
مخَلّاك انتــــــــيّ هيّ
مرتْ اطْلوع الدرجه والشانْ
واصْلن عندكْ مصداقــــــيّ
مسؤولة ما فيهَ جحْـــــــدان
والّا كَدْ المسؤولـــــــــــــيّ
يعم عنك عين المعيـــــــانْ
الإدارية زينب بنت أحمدناه هي بحق سيدة يشهد العارفون بها بتميزها… تسلقت سلالم النجاح بخطى حثيثة.. و نصبت لنفسها هدفاً في أن تحقق في حياتها شيئا، فحققت أشياء.