يتربع على رأس المجلس البلدي عضو الإتحاد من أجل الجمهورية وقد وصل لذالك المنصب عن طريق ذالك الحزب لكن كمايبدو واضحا اليوم فإن ساكنة توجنين تشعر بالغضب من تصرفات ذااك العمدة وهو ماصرح لنا به الكثيرين في المقاطعة من نشطاء في المجتمع المدني والسياسة حيث يقول (د)وهو رجل خمسين ناشط في المجال السياسي ورئيس وحدة انتخابية يقول أن ثقة الساكنة في ذالك العمدة باتت مهزوزة وضعيفة جدا فهو حسب تعبيره لايهتم إلا لمصالحه الشخصية وحاشيته فقط ولا يلتفت لساكنة المقاطعة أبدا إلا وقت حاجته
بين ماتقول السيدة(مك) الناشطة في المجال السياسي أن العمدة يتعمد سياسة الكيل بمكيالين في مايتعلق بالتعامل مع المواطنين خاصة النشطاء السياسين في الحزب على مستوى المقاطعة فهو لايهتم إلى للنشطاء السياسين المقربين منهم بينما يتجاهل البقية
وهنا نكون نحن النشطاء السياسين الفعلين ضحية هذه السياسة
وحسب الساكنة فإن الحزب إذرشح ذالك العمدة فلن يصوت له أحد نظر لفقد ثقتهم فيه
وتعيش مقاطعة توجنين هذه الأيام صراعا محتدما بين أقطاب الحزب الحاكم على منصب رئيس قسم المقاطعة وعمدتها ونائبها
ونظر لقوة المتصارعين في المقاطغة يصعب التكهن بالمنتصر