شهدة بداية الحملة الانتخابية مفاجأت من العيار الثقيل وأبانت عن حجم الغضب والإستياء لدى ساكنة المقاطعة من بعض الأحزاب التي شاركت في المجلس البلدي

وتمثلت المفاجأة في حجم الحضور للمهرجانات الافتتاحية حيث تميزت أحزاب بالقوة في الحشدوالجماهير

مثل حزب التحالف الشعبي التقدمي وحزب التكتل وحزب طلارع قوى التغير الذي شكل المفاجأة في الساحة وتمكن من حشد عدد كبير لمهرجانه الافتتاحي ولعل السبب وراء ذالك هو تمكن مرشح الحزب  الرائد السابقة في الجيش الحسن ولد فاليلي من إستقطاب بعض الغاضبين على مرشحيهم حيث انضم له بعض من مناصري بعض المرشحين بعد أن ادركو أن مرشحيهم يهدفون من وراء الحملة الانتخابية إلى جمع الأموال فقط

وحسب المراقبين للمشهد السياسي في دار النعيم فإن المنافسة الانتخابية في دار النعيم ستنحصر في أحزاب قلة منها حزب طلائع قوى التغير وحزب الاتحاد من أجل الجمهورية وحزب التكتل التحالف الشعبي التقدمي

في حين يتوقع المراقبون للمشهد السياسي ترتجع كبير لشعبية تواصل في دار   النعيم ومعه جزء كبير من المرشحين

وحسب المراقبين فإنه من  المتوقع

ان تسفر الحملة الانتخابية في دار النعيم عن مجلس بلدي مكونا من عدة أحزاب والمراقبون للمشهد السياسين يستبعدون حصول أي لائحة على الأغلبية الساحقة في تلك المقاطعة