استيقظت ساكنة انواكشوط اليوم على أصوات تشبه أصوات المدافع الثقيلة وتذكرهم بذكريات مؤلمة من لانقلابات حيث تجمهرت أعداد كبيرة من المواطنين في الشوارع وعلى أسطح المنازل وكان سبب الأنفجارات والله الحمد أنفجار باص محمل بالغاز قرب جامعة أنواكشوط ولم يسفر عن وقوع ضحايا.