تفيد بعض المصادر الفضولية ان وزير شهير دخل في ورطة حقيقية منذ أيام بعد ما هددته زوجته الثانية العرفية التي تسكن في حي الترحيل بكشف لزوجته الأولى وللرأي العام إذا لم يشتري لها منزل في حي اصكوك قرب منزل زوجته الأولى الفاخر وقد رفض الوزير طلب زوجته الثانية مبررا ذالك بأنه شرط عليها سرية الزواج وتأجير منزل قرب اهلها ولديه شهود على ذالك لم تقتنع زوجة الوزير الثانية بكلامه مستغلة نقطة ضعفه وهددته بنشر قضيته على المواقع ومواقع التواصل الاجتماعية إذا لم يستجيب لمطالبها لم يكن أمام الوزير إلى أين يطلقها ويحاول تسوية القضية عن طريق أهلها ومحيطها الاجتماعي الضيق وبعد ايام أقترح مقرب اجتماعيا من السيدة على الوزير تسوية القضية مقابل عشرة ملايين الوزير قال ان المبلغ مجحف عليه وعليهم تقليصه لتتواصل المفاوضات حتى وصل مبلغ تسوية ورطة الوزير خمسة ملايين حيث دفعها ” مكرها لابطلا ” وخرج الوزير من ورطته متعهدا الله أنه لم يخن زوجته ابدا بعد خروجه من هذه المشكلة التي هددته حياته الزوجية مع أم أولاده وبنت عمه .