مناصب حكومية كبيرة شاغرة منذ شهر تقريبا ينتظرها عشرات الاطر السياسية والوزراء السابقين ورؤساء المبادرات والتجمعات التي دعمت الرئيس خلال الحملة الانتخابية الماضية
غير ان الرئيس يبدوا محتارا ومحرجا من املاءات البعض ولم يتخذ قرارا حاسما حتى الساعة لتظل تلك المقاعد شاغرة وانظار كبار الشخصيات والمسؤولين سابقين ستظل مشدودة نحو كل مجلس للحكومة لعله يحمل جديدا
ويتوقع محللون أن تكون الخزينة العامة والميناء وسومغاز من نصيب وزراء سابقين وشخصيات سياسية بارزة على ان يتم تعيين امناء عامين من شخصيات اخرى على مبدأ الكفاءات