حصلنا في موقع اخبار الوطن على معلومات تفيد بأن البرلمان الحالي الذي رفض الحزب الحاكم في موريتانيا ترشيح رئيسه الحالي محمد ولد ابيليل واغلب نوابه وخاصة الذين عرفوا بالدفاع عن الحكومة يتجهون لحجب الثقة عن الحكومة كردة فعل قوية على إقصائهم من طرف لجنة الترشحات وقد يسلك البرلمان الحالي المتحكم من حيث المال والنفوذ نفس طريقة مجلس الشيوخ ويتجهون إلى تشتيت جهود حزب الاتحاد من اجل الجمهورية لكي يخسر غالبية الدوائر الانتخابية في الاستحقاقات المقبلة هنا يكون الحزب في وضعية حرجة حيث قفد اغلبيته تحت قبة البرلمان مما يتطلب ذالك أنقلاب سايسي أبيض للرئيس عزيز ويطعن في نتائج الانتخابت ويعلن البرلمان الحالي حجب الثقة عن الحكومة ويطالب بتشكيل حكومة جديدة تشرف على الانتخبات النيابية والرئاسية ,,,, سيناريهات محتملة .