بطريقة مثيرة احتفلت الوزيرة بنت التهاه. في ولاية آدرار بفوز الانصاف بالنواب مع ان الحزب خسر في جميع القرى المحسوبة عليها سياسيا و اجتماعيا
الوزبرة استعانت بمنصة متخصصة في عمل الزيدنة. السياسية لا علاقة لها بالاعلام لتلميعها .ليلة الاحد الماضية في عاصمة ولاية آدرار. أطارً
المتابع للخريطة السياسية في أطار يلاحظ تعقيد اجتماعي لم يكن مألوفًا في آدرار تتحدث بعض الرويات ان سببه الاول سوء اختيار حزب الانصاف وتبجح تاجر أزبي ولد الشويخ امام مناصريه بان الجهات العليا في الدولة اتصلت عليه ولا حاجة له فيها يكرر كلمته الشهيرة اجتماعيا ً ماني خايف ولا ني طامع ً
ضعف الوزيرة بنت التهاه سياسيا وكلام ولد الشويخ التقليدي كان وراء خسارة حزب الانصاف لبلدية أطار والتوجه لشوط ثاني للنواب مع ان هنالك فارق مريح في الشوط الاول كان كفيل بضمان فوز النواب لكن هرم الدولة اراد تغرير الفارق لضمان نجاح نواب أطار
كلام تاجر ازبي ولد الشويخ التقليد ً ان الدولة ماعندي فبه غايةً جديد على رجال اعمال الولاية
المعروفين بدعم الحزب الحاكم ماديا ومعنويا وبدون قيد او الشرط مع توعية . المواطنين على اهمية الاستقرار وتقوية الجناح السياسي للرئيس بالتصويت لمن يقدم الحزب الحاكم مهما كان لتماسك الحزب
