سؤالي امس على
الرئيس ابراهيم امبارك مسؤول العلاقات الخارجية لشركة تازيازت.

موقع تازيازت يتكلم عن مليارات الدولارات انفقت في التدخلات الاجتماعية في ولاية انشيري
اين ذهبت؟
لا بنية تحتية
لا منشأة واحدة بنتها تازيازت تبقي للأجيال
لا تكونين
لا ماء ولا كهرباء
تقدمون دعم هزيل على الساكنة المحاذية ويقدم بمليارات الدولارات لملاك الشركة الاقناعهم بالباطل
كانت أسئلة مزعجة لممثلي شركة تازيزات في مؤتمر صحفي الليلة االبارحة وسط العاصمة انواكشوط.
من المثير للجدل مواقع تدعي المهنية طرحت أسئلة أنيقة حفاظا على العقد التجاري؟
الاخبار
الصحراء ميديا.

من صفحة

المدير الناشر لموقع أخبار الوطن.

ابيه محمد لفضل.