حسب معلومات مطلعة ان شركات الذهب تازيازت و mcm في موريتانيا اعتذرت عن التبرع لصندوق للفقراء في مواجهة فيروس اكرونا وتتهم شركات الذهب بارتكاب جرائم ضد الإنسانية بسبب لاستعمال المفرط للسموم القاتلة بدون مرعات خطورتها..ضارببين بالحائط المعايير الدولية المتبعة لا ستعمال السموم التي تشكل خطر على حياة البشر ولها تأثير كبير على الأرض
وحسب عدة هيئات متخصصة ان شركات الذهب في موريتانيا عبارة عن جزيرة مغلقة محمية من هرم الأنظمة السابقة المفسدة المتحكمة في مفاصل الدولة الحديثة.