توصل موقع أخبار الوطن إلى معلومات عن شابين موريتانيين يمثلون شركة يهودية تقدم خدمات للمواقع المنهارة في التصنيف العالمي “أليكسا ” وحسب المعلومات ان الشابين يخيروك بين تأجير” لسفير الموقع بملغ 180000 الف اوقية شهريا للصفحة الأولى و 120000 ألف شهريا للصفحة الثانية على موريتانيا الآن أو الترويج على الفيسبوك بملغ 60 الف أوقية شهريا وتقدر المبالغ التي انفقت المواقع المنهارة في التصنيف العالمي بمئات الملايين سنويا تذهب من الأوقية الموريتانية للعملات الصعبة مقابل شراء قراء وهميين لتضليل الرأي العام انهم يمتلكون قراء لتقدمهم على موقع موريتانيا الآن وربما يكون صعودهم هو صعود الدخان هذه العملية الخطيرة المنافية الأخلاقيات المهنة اكتشفها شاب موريتاني يمتلك موقع مشابه لموقع موريتانيا الآن ليكتشف بعد ذالك خطة فنية خطيرة بالتعامل مع شركة يهودية همها الأول نهب الأوقية مقابل الدولار لشراء قراء وهميين معظم المواقع الموريتانية أجرت الفيسبوك بعد انهيارها وتقدر المبالغ التي يتم تحويلها من الأوقية للدولار مليار أوقية سنويا مغتصبة من أكلة المال العام في اغلب حالاتها بين هذا وذاك يبقى السؤال المطروح لماذا المواقع الموريتانية المستقلة لاتجتمع على ميثاق شرف يمنع تأجير القراء الوهميين ويتنافسون على الإثارة والصحافة لاستقصائية ويتركون تحويل المليارات للشركات اليبهودية ويستثمرونها في التكوينات والمحررين من الشباب الموريتانيين العاطلين عن العمل وحسب مصادرنا ان معظم المواقع المستقلة يتجه لإفلاس نتيجة ضعف المقاولات وضعف لاشتراكات وصعوبة تأجير محركات كوكل الوهمية ولم يستبعد المصدر إفلاسها على طريقة القنواة المستقلة الموريتانية التي تطالبهم شركة البث بالمليارات وقد طالبت القنواة المستقلة بطريقة غير مباشرة الرئيس محمد ولد عبد العزيز بنتشالها لكن الرئيس قال لهم انهم عليهم ان يتغذون على الحريات واستبعد انتشالهم ساخار ابعد اكتشاف غاز جديد لامانعة من مساعدتكم مما دفع مدير قناة التي تحملت مسؤولية تسول الرئيس عن طريق سؤال اثار جدلا واسعا على المواقع ومواقع التواصل الاجتماعية لاستقالة . الصحفي ولد عمير صديق الرئيس الشخصي .