الوزاري يجتمع بعد تسليم الرئيس رئاسة القمة العربية وانباء عن مفجآت ورسائل لهرم السلطة المتصارعة

يجتمع الرئيس محمد ولد عبد العزيز اليوم بوزرائه  بعد تسليم رئاسة القمة العربية التي قد تكون  شغلت بعض وقته عن  الشؤون الداخلية لكن الرئيس ولد عبد العزيز الرجل الذي تعرض لرصاصة صديقة   عرضت حياته للخطر وحينها قال بعض معارضيه انه أصبح عاجز ولايستطيع تسيير الدولة حتى اصبح البعض يتكلم عن شغور منصب الرئيس  وذهب  إلى  ابعد من ذالك  وطالب  بملف الرئيس  الصحي لكن بفضل الله ان الرئيس لم يكن كما أقسم البعض  انذاك  انه  عاجز ولم يستطيع تسيير البلد بعد رصاصة  الطويلة الصديقة  التي تعرض لها  . جاء الرئيس بكامل عقله مع انه يعاني انذاك من أثار ا لمرض والعمليات المعقدة  التي أجريت له في المستشفى  الفرنسي  بدأ في تسيير دولته وبين في خرجته الإعلامية انه تعرض لعمليات خطيرة ومعقدة لكن بفضل الله تماثل للشفاء  وانه مستعد لمارتون مع بعض عجزة المعارضة حتى يبرهن انه بكامل  صحته استمر الرئيس في تسيير دولته حتى  تعرض لطعنة صديقة سياسية  قاتلة من الشيوخ الموريتانيين بعض رفضهم للتعديلات الدستورية  ألتزم الجميع  الصمت  ينتظر  خرجة الرئيس الإعلامية  لكن خرجة الرئيس لم تكن كما توقعت  اربعة ملايين   البعض حمل الصحافة المحاورة  مسؤولية  عدم إثارة القضايا  الكبرى  وتقزيم  مؤتمر صحفي الرئيس علا قضايا شكلية  ومتداول بشكل يومي  وأخر قال  ان  الرئيس لم يوضح  موقفه من طعنة الشيوخ  القاتلة  كما كان متوقع  المهم  ان  القضية  طارت بها  ” عنقاء مغرب ”  لكن مصادر مقربة من الرئيس أكدت انه أعترف بنشغاله ولو جزئيا  في رئاسة القمة  وترك الحزب وأغلبيته  يشرفون على التعديلات  لكن النتائج كانت مفاجئة بنسبة له  وبدأ يرتب لذالك ولم يستبعد المصدر   صدورمفجآت  كبيرة ورسائل قد تكون  حادة لهرم  السلطة  المتصا رعة من الرئيس هذا المساء  .

أترك تعليق

M .. * جميع الحقوق محفوظة لـ موقع أخبار الوطن 0

%d مدونون معجبون بهذه: